يبقى المدرب الوطني رابح سعدان
في
حيرة من أمره بخصوص التشكيلة التي سيعتمد عليها في المباراة القادمة التي
تنتظر فريقه أمام المنتخب التنزاني، خاصة في ضوء التشكيلة الحالية التي
يمتلكها الخضر، واللاعبين الذين قرر سعدان إستدعاءهم وإشراكهم في هذا
اللقاء فعامل نقص المنافسة، يبقى المشكلة الأساسية التي تواجه المدرب
الوطني رابح سعدان، والذي وجد نفسه في موقع صعب للغاية، خاصة وأن معظم
التعداد الذي تم إستدعاؤه للمواجهة لا يلعب لا بإنتظام، ولا بشكل متواصل.
يريد الوقوف على إستعدادات كل لاعب في هذا التربص
ويريد
المدرب الوطني رابح سعدان، إختبار لاعبيه جيدا في التربص الصغير الذي
إنطلق أمس، والذي سيدوم إلى غاية المباراة القادمة التي تنتظر المنتخب
الجزائري أمام المنتخب التنزاني، وستكون هذه المواجهة، جد مهمة، ولا يريد
أن يضيع أي نقطة أمام هذا الفريق، ولهذا السبب يسعى إلى وضع التشكيلة
الأساسية التي بإمكانها أن تقدم الكثير للمنتخب الوطني، وعليه فمن المرجح
أن يتم تسريح العديد من اللاعبين عن هذه المواجهة.
كل المؤشرات تصب في صالح بقاء مبولحي كأساسي
ورغم
أن المدرب رابح سعدان، كان قد إشتكى من غياب المنافسة من حراسه، إلا أنه
يرى فيه الحل الوحيد، خاصة وأن نفس المشكلة تواجه الحارس الآخر ڤاواوي،
والذي عاد إلى المنافسة سوى مؤخرا، في حين أن حارس المولودية زماموش، هو
الوحيد الذي يملك مقدار جيد من المنافسة، وتبقى مشكلته الوحيدة فقط في غياب
التجربة لدى اللاعب
في
حيرة من أمره بخصوص التشكيلة التي سيعتمد عليها في المباراة القادمة التي
تنتظر فريقه أمام المنتخب التنزاني، خاصة في ضوء التشكيلة الحالية التي
يمتلكها الخضر، واللاعبين الذين قرر سعدان إستدعاءهم وإشراكهم في هذا
اللقاء فعامل نقص المنافسة، يبقى المشكلة الأساسية التي تواجه المدرب
الوطني رابح سعدان، والذي وجد نفسه في موقع صعب للغاية، خاصة وأن معظم
التعداد الذي تم إستدعاؤه للمواجهة لا يلعب لا بإنتظام، ولا بشكل متواصل.
يريد الوقوف على إستعدادات كل لاعب في هذا التربص
ويريد
المدرب الوطني رابح سعدان، إختبار لاعبيه جيدا في التربص الصغير الذي
إنطلق أمس، والذي سيدوم إلى غاية المباراة القادمة التي تنتظر المنتخب
الجزائري أمام المنتخب التنزاني، وستكون هذه المواجهة، جد مهمة، ولا يريد
أن يضيع أي نقطة أمام هذا الفريق، ولهذا السبب يسعى إلى وضع التشكيلة
الأساسية التي بإمكانها أن تقدم الكثير للمنتخب الوطني، وعليه فمن المرجح
أن يتم تسريح العديد من اللاعبين عن هذه المواجهة.
كل المؤشرات تصب في صالح بقاء مبولحي كأساسي
ورغم
أن المدرب رابح سعدان، كان قد إشتكى من غياب المنافسة من حراسه، إلا أنه
يرى فيه الحل الوحيد، خاصة وأن نفس المشكلة تواجه الحارس الآخر ڤاواوي،
والذي عاد إلى المنافسة سوى مؤخرا، في حين أن حارس المولودية زماموش، هو
الوحيد الذي يملك مقدار جيد من المنافسة، وتبقى مشكلته الوحيدة فقط في غياب
التجربة لدى اللاعب