استجابت نجمة المراهقين الأمريكية مايلي سايرس الشهيرة بهانا مونتانا لطلب
إحدى معجبات برنامج "سكووب" في المغرب، بأن تنطق اسمها حتى تكون أسعد فتاة
إلى الأبد، وبالفعل ردت سايرس قائلة: هاي رانيا.
وعرضت ريا أبي راشد خلال مقابلة خاصة مع سايرس مجموعة من الأسئلة التي يسعى الجمهور لمعرفة الإجابة عنها.
سألت أشلي صديقة "سكووب" من بيروت هانا مونتانا عن شعورها حينما ذهبت حفل
الأوسكار مرتدية ثوبًا من تصميم "زهير مراد"، فرد النجمة الأمريكية قائلة
"أحببت ذلك الثوب.. أعلّقه في خزانتي لأتمكن من رؤيته يوميًّا".
وأخبرت مذيعة سكووب سايرس بأن المعجبة "سواريا" قابلتها في باريس، وأهدتها
خاتما.. "هل تتذكرين تلك الواقعة؟" فردت سايرس قائلة "أظنني وهبت خاتمي،
لا أذكر لمن.. لكنني أتذكر الأمر".
في السياق نفسه، عبرت سايرس عن حزنها لعدم تمكنها من حضور العرض الخاص
لفيلمها الجديد "الأغنية الأخيرة The Last Song" بسبب بركان أيسلندا، الذي
تسبب في تعطيل رحلات الطيران في أوروبا، الأمر الذي لم يمكنها من معرفة
ردود أفعال المشاهدين.
وقالت سايرس -التي خرجت من ثوب هانا مونتانا في هذا الفيلم- "إن أهم شيء
بالنسبة للممثل هو أن يعرف رأي الجمهور في العمل الذي قدمه، ورؤية ذلك
بشكل مباشر، للتعرف على ما يُضحك وما يُبكي".
واعتبرت أن دورها في الفيلم مختلف تماما عن هانا مونتانا، التي أحبها
الجمهور، لكنها تقدم في "الأغنية الأخيرة" شخصية مختلفة وواقعية، فتجسد ما
يعانيه بعض الناس في الحياة.
وأضافت أن الكثيرين رأوني بشخصية مختلفة في الفيلم لكنهم لم ينسوا أمر
هانا مونتانا كليا، خاصة أننا نحضر لموسم جديد منه، وقالت "أنا متحمسة
حيال ذلك، وأريدهم أن يتحمسوا حيال الموسم الجديد، لكن لدي أفلاما أخرى
أتطلع إليها غير هانا مونتانا".
وختمت سايرس حوارها بأن أمها هي مثلها الأعلى في الحياة؛ لأنها تكد في كل ما تفعله، وتُسخّر كامل طاقتها لتفعله.
وتؤدي سايرس في فيلم "الأغنية الأخيرة" الذي يستند إلى كتاب لنيكولاس
سباركس يحمل العنوان نفسه دور روني، عازفة بيانو تتمتع ببراعة استثنائية
وأدارت ظهرها للموسيقى والأصدقاء والعائلة بعد طلاق والديها.
وعندما تضطر إلى تمضية الصيف في جورجيا مع والدها (جريج كينير)؛ تدرك روني أن النضج لا يرتبط بالتقدّم في السن فحسب.
إحدى معجبات برنامج "سكووب" في المغرب، بأن تنطق اسمها حتى تكون أسعد فتاة
إلى الأبد، وبالفعل ردت سايرس قائلة: هاي رانيا.
وعرضت ريا أبي راشد خلال مقابلة خاصة مع سايرس مجموعة من الأسئلة التي يسعى الجمهور لمعرفة الإجابة عنها.
سألت أشلي صديقة "سكووب" من بيروت هانا مونتانا عن شعورها حينما ذهبت حفل
الأوسكار مرتدية ثوبًا من تصميم "زهير مراد"، فرد النجمة الأمريكية قائلة
"أحببت ذلك الثوب.. أعلّقه في خزانتي لأتمكن من رؤيته يوميًّا".
وأخبرت مذيعة سكووب سايرس بأن المعجبة "سواريا" قابلتها في باريس، وأهدتها
خاتما.. "هل تتذكرين تلك الواقعة؟" فردت سايرس قائلة "أظنني وهبت خاتمي،
لا أذكر لمن.. لكنني أتذكر الأمر".
في السياق نفسه، عبرت سايرس عن حزنها لعدم تمكنها من حضور العرض الخاص
لفيلمها الجديد "الأغنية الأخيرة The Last Song" بسبب بركان أيسلندا، الذي
تسبب في تعطيل رحلات الطيران في أوروبا، الأمر الذي لم يمكنها من معرفة
ردود أفعال المشاهدين.
وقالت سايرس -التي خرجت من ثوب هانا مونتانا في هذا الفيلم- "إن أهم شيء
بالنسبة للممثل هو أن يعرف رأي الجمهور في العمل الذي قدمه، ورؤية ذلك
بشكل مباشر، للتعرف على ما يُضحك وما يُبكي".
واعتبرت أن دورها في الفيلم مختلف تماما عن هانا مونتانا، التي أحبها
الجمهور، لكنها تقدم في "الأغنية الأخيرة" شخصية مختلفة وواقعية، فتجسد ما
يعانيه بعض الناس في الحياة.
وأضافت أن الكثيرين رأوني بشخصية مختلفة في الفيلم لكنهم لم ينسوا أمر
هانا مونتانا كليا، خاصة أننا نحضر لموسم جديد منه، وقالت "أنا متحمسة
حيال ذلك، وأريدهم أن يتحمسوا حيال الموسم الجديد، لكن لدي أفلاما أخرى
أتطلع إليها غير هانا مونتانا".
وختمت سايرس حوارها بأن أمها هي مثلها الأعلى في الحياة؛ لأنها تكد في كل ما تفعله، وتُسخّر كامل طاقتها لتفعله.
وتؤدي سايرس في فيلم "الأغنية الأخيرة" الذي يستند إلى كتاب لنيكولاس
سباركس يحمل العنوان نفسه دور روني، عازفة بيانو تتمتع ببراعة استثنائية
وأدارت ظهرها للموسيقى والأصدقاء والعائلة بعد طلاق والديها.
وعندما تضطر إلى تمضية الصيف في جورجيا مع والدها (جريج كينير)؛ تدرك روني أن النضج لا يرتبط بالتقدّم في السن فحسب.