[size=24نشر على موقع يوتيوب مؤخرا أغنية جديدة مهداة للشعب المصري تحت عنوان
"Higher"، وتم تداوها خطأ في المواقع الإلكترونية على أنها بصوت المغني
الكندي الشاب جاستن بيبر، الذي يعتبر نجم المراهقين الأول في العالم.
وبينما بلغ عدد المشاهدين نحو 185 ألفا، أوضح أصحاب الأغنية -في شرح
الفيديو المنشور على قناتهم الخاصة في موقع يوتيوب- أنها من تأليف مغنين
أمريكيين من أصل عربي، هم بطريرك وغازي وكايوتيك، إضافة إلى المغنية
الأمريكية آنا، التي يشبه صوتها صوت بيبر إلى حد بعيد.
وذكر أصحاب الأغنية أنها هدية للشعب المصري غداة نجاح ثورتهم، وبأنهم يدعمونه دائما وأبدا.
وتتمحور كلمات الأغنية حول "عدم اليأس من الحلم والتحليق عاليا"، وهي
الجملة التي تعاد مرارا في الأغنية، أما كلمات مغني الراب فتهاجم الرئيس
المصري السابق حسني مبارك، وتنتقد تجاهله للتظاهرات التي انطلقت في 25
يناير/كانون الثاني 2011 لتنتهي بعد نحو 3 أسابيع بإطاحة نظامه، واستلام
الجيش مقاليد السلطة مؤقتا.
وتتحدث الأغنية عن توحد المسلمين والمسيحيين ضد الظلم والفقر والجوع، كما
تستعرض صورا من التظاهرات التي انتشرت على مختلف وسائل الإعلام في أنحاء
العالم جميعها.
وتتطرق الأغنية لثروة مبارك مقابل الفقر والجوع، الذي أحل بعدد كبير من
المصريين، وأشادت الأغنية بما أسمتهم "مقاتلي الحرية"، في إشارة إلى الشباب
الذين قادوا الثورة حتى آخرها.
وأوردت معظم تعليقات المصريين، التي نشرت تحت الأغنية، فخرهم بكونهم مصريين، ناقلين شكرهم الجزيل لأصحاب الأغنية.
ونشرت فتاة عرفت عن نفسها بأنها بلجيكية تبلغ من العمر 16 عاما بأنها تدعم
الشعب المصري، وقارنت مصر ببلجيكا "حيث لا توجد حتى حكومة" على حد تعبيرها.
[/size]
"Higher"، وتم تداوها خطأ في المواقع الإلكترونية على أنها بصوت المغني
الكندي الشاب جاستن بيبر، الذي يعتبر نجم المراهقين الأول في العالم.
وبينما بلغ عدد المشاهدين نحو 185 ألفا، أوضح أصحاب الأغنية -في شرح
الفيديو المنشور على قناتهم الخاصة في موقع يوتيوب- أنها من تأليف مغنين
أمريكيين من أصل عربي، هم بطريرك وغازي وكايوتيك، إضافة إلى المغنية
الأمريكية آنا، التي يشبه صوتها صوت بيبر إلى حد بعيد.
وذكر أصحاب الأغنية أنها هدية للشعب المصري غداة نجاح ثورتهم، وبأنهم يدعمونه دائما وأبدا.
وتتمحور كلمات الأغنية حول "عدم اليأس من الحلم والتحليق عاليا"، وهي
الجملة التي تعاد مرارا في الأغنية، أما كلمات مغني الراب فتهاجم الرئيس
المصري السابق حسني مبارك، وتنتقد تجاهله للتظاهرات التي انطلقت في 25
يناير/كانون الثاني 2011 لتنتهي بعد نحو 3 أسابيع بإطاحة نظامه، واستلام
الجيش مقاليد السلطة مؤقتا.
وتتحدث الأغنية عن توحد المسلمين والمسيحيين ضد الظلم والفقر والجوع، كما
تستعرض صورا من التظاهرات التي انتشرت على مختلف وسائل الإعلام في أنحاء
العالم جميعها.
وتتطرق الأغنية لثروة مبارك مقابل الفقر والجوع، الذي أحل بعدد كبير من
المصريين، وأشادت الأغنية بما أسمتهم "مقاتلي الحرية"، في إشارة إلى الشباب
الذين قادوا الثورة حتى آخرها.
وأوردت معظم تعليقات المصريين، التي نشرت تحت الأغنية، فخرهم بكونهم مصريين، ناقلين شكرهم الجزيل لأصحاب الأغنية.
ونشرت فتاة عرفت عن نفسها بأنها بلجيكية تبلغ من العمر 16 عاما بأنها تدعم
الشعب المصري، وقارنت مصر ببلجيكا "حيث لا توجد حتى حكومة" على حد تعبيرها.
[/size]